مجتمع

المحمدية: ماذا دهاك يا هشام ايت منا؟!

يبدو أن هشام أيت منا، رئيس جماعة المحمدية منهمك في مداخيله الشخصية وفي كيفية الوصول إلى رئاسة الوداد البيضاوي، مادام قد تلقن أبجديات البيع والشراء في اللاعبين.

نقول هذا، ونقول كان الله في عون مدينة المحمدية وكل من يغار عليها، إذ كيف يعقل أن رئيس آخر الزمن يحرم مداخيل جبايات الجماعة من مداخيل سوق الجملة للخضر والفواكه منذ سنتين، وكيف يحرم المدينة من مداخيل مواقف السيارات وكيف يحرم المدينة إلى غاية كتابة هذه الأسطر من مداخيل كراء سوق بيع الأكباش (الرحبة).

لا نعرف الأسباب، لكننا نعرف أن المحمدية تتراجع يوما بعد يوم.

فما رأي الأصوات القابلة للبيع والشراء في سوق الإنتخابات؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى