نحن نقترب من نهاية فترة نصف الولاية الحالية للجماعات الترابية في المغرب. في هذا السياق، قررنا في “دابا ماروك” إجراء استطلاع للرأي لتقييم أداء المجلس الجماعي بالمحمدية، بهدف فهم آراء المهتمين في الشأن المحلي، بما في ذلك الفعاليات الجمعوية والسياسية والنقابية في المدينة.
نلتقي اليوم مع وجه معروف بالنضال النقابي، حيث اقترن اسمه بالدفاع المستميت لاستئناف مصفاة سامير.
الرجل له دراية كبيرة بالأرقام الدقيقة لشركة “سامير”، حيث يعرف كم نضيع وكم نفلت من أرباح في تكرير البترول بالشركة المذكور.
اليوم، يتحدث الحسين اليماني، باسم نقابة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بالمحمدية عن تجربة الولاية الحالية للمجلس الجماعي للمحمدية، بعيدا كل البعد عن لغة الخشب: