مجتمع

هذا إلى الحاج الميلودي المخاريق: لماذا أقصيتم المتقاعدين وعمرك يقارب الثمانين!!!

أنا الداعي لك بطول العمر، لن أسألك أين يشتغل أصهارك ومن كان سندا لهم كي يتربعوا في مناصبهم.

لن أسألك في هذه العجالة، كيف تحس وأنت تجالس كبار القوم باسم هذه الشريحة من الطبقة الشغيلة وأنت تأكل أغلى الحلويات وتشرب الماء المعدني وغيره من المياه. ولن أسألك عن نمط حياتك وكيف تعيش..

أود وأنت تتقدم في العمر، أن أسائلك هل فكرت في المتقاعدين، سيما وأن نتيجة للحوار الاجتماعي الذي طالت نتائجه، لم يشر صراحة إلى تحسين وضعية المتقاعدين، ولا الزيادة في أجر المرشحين لمغادرة هذه الحياة التي تجمعنا اليوم.

أستسمحك عذرا أن أقول لك ولأمثالك أن الدنيا تستمر بدونك وبدون كل من لا يفكر إلا في مصلحته.

دون ضغينة.

إطار متقاعد من “ليدك”

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى