فريق اتحاد المحمدية لكرة القدم ينهض من الرماد للصعود إلى قسم الهواة والمشوار مازال طويلا
تأسس نادي اتحاد المحمدية الرياضي سنة 1947، حيث سبق أن ظفر ببطولة القسم الوطني الثاني، قبل نظام الاحتراف بالمغرب. وكان طبيعي أن يحرز ألقابا أخرى في باقي الأقسام السفلى. بل شارك في كأس العرش وهو مازال في القسم الثاني.
هذا، وقد لعب في القسم الوطني الأول، حيث قضى أفضل موسم له خلال سنة 1980، حيث استمر في المرتبة الثالثة، قبل أن يتراجع في الدورات الأخيرة.
اقترن اسمه بالمرحومين البعلوكي الركراكي الذي ترأس الفريق خلال العديد من السنوات، ثم المدرب كلاوة الذي عاش، أحلى مواسم الفريق.
يترأس الفريق اليوم محمد الشواف، الذي ظل عضوا مسؤولا بالمكتب المسير للفريق طيلة سنوات.
وخلال هذا الموسم، بعث الفريق من الرماد، وهو يلعب في صفوف عصبة الدار البيضاء، حيث تمكن من ضمان الصعود إلى قسم الهواة قبل نهاية الموسم بأربع دورات.
تمكن من تحقيق 28 انتصار، 3 تعادلات وهزيمتين اثنتين، ولم تسجل عليه سوى 8 أهداف، بمعنى أنه كان الأقوى هجوما ودفاعا.
وعلى هام
ش هذا الصعود، “دابا مارو” استمعت إلى تصريحات بعض المكتب، مساعد المدرب ولاعب واحد، بحكم أنه أثناء التصوير، كان الفريق يلعب آخر مباراة من عمر الدوري: